Qui êtes-vous ?

Ma photo
العبد الضعيف الفقير الى عفو ربه

dimanche 21 décembre 2008

المئوية السلفية في الدفاع عن الامام الالباني وتلاميذه

إنّ الزّمانَ بأَهلِه لمُضَيَّعٌ***لا سِيَّما رَجُلِ النّقائِصِ والصَّدي

عَجَبي شدِيدٌ إنْ يكادُ لَيَنْتَهي***في كُلِّ أَمرٍ غيرِ شِبْهِ الأَعْبُدِ


رجلٌ خَوِيٌّ بل عَوِيٌّ ناتئٌ***بينَ النَّخِيلِ بفِسْلِه المُتَمرِّدِ


ماذا يُقالُ لمثْلِه ولِشَكْلِه***إلاّ البَيَانُ فثَمَّ يُوضَحُ مقْصِدِي

فإنِ اسْتَجابَ -وهل لنا من مثلِه***في أَن يجيبَ- فأَوْبَةٌ مِنْ مُبْتَدِي


وإنِ اسْتَمَرَّ على الضّلالِ فشَأْنُهُ***وَنِبَالُنا رَشْقٌ بِقَفْرٍ أَجْرَدِ


يا سادِراً في غَيِّهِ ماذا بد***اأَتُرِيدُ جهلَكَ قُدْوَةً للْمُقْتَدِي


خابَتْ «حَقِيقتُكَ» الّتي هيَ باطِلٌ***فيها مُخالَفةُ الإمامِ السَّيِّدِ


أَحَشَرْتَهُ يا جاحِداً في زُمْرَةٍ***مِن أَهلِ سُوءٍ فَلْتَخِبْ مِنْ جاحِدِ


فيها الهُراءُ وحِقْدُ نَفْسِكَ ظاهِرٌ***وتفاهَةُ الْفَحْوَى وَمَذْهَبُكَ الرَّدِي


ماذا أَضَفْتَ وهلْ أَتيْتَ سفاهَةً***بجَدِيدِ قولٍ أَمْ بأَمْرٍ أَوْحَدِ؟


فإذا أَجَبْتَ وقلتَ:إيْ؛ فنَدَامَةٌ***إذ نَهْجُنا ما ذا بِنَهْجِ تَفَرُّدِ


وإنِ اسْتَفَقْتَ وقلتَ: بل لي سالِفٌ***وطَلَبْتَهُ بل قُلْتَ: هيّا؛ يَحْرَدِ


لا نَهْجَ فِيه ولا إليْهِ ولا لهُ***وإذا به (سَفَرٌ) بعِيدُ المَقْصِدِ


فانْظـُر خَسِئْتَ إلى سَوالِفِ علمِكُم عِمِم***ما بين كالِحِ وَجْهِهِ والأَسْوَدِ


ما بَيْنَ مُنْخَنِقٍ وَمَوْقُوذٍ هُذا***وَمُضَيَّعٍ وَمُقَطَّعٍ وَمُشَرَّدِ


يا مَن (تَدَكْتَرَ) وانْحَنَتْ أَوْداجُهُ***بَينَ الجُموعِ مِن الشّبابِ الْبُرَّدِ


أَوْ بينَ جَمْعٍ مِن نساءٍ صُفِّدَتْ***ماذا تقولُ إذا حُشِرْتَ لِمَوعِدِ؟


فَارْضَ الْمَهانَةَ لا أباك فإنّما***لك قَطَّعَتْ مِن ثَوْبِها ما ترتَدِي


وأَشَدُّ مِن هذا المَهِينِ جُوَيْهِلٌ***قَزَمُ الجَهالَةِ إذ يَرُوحُ ويَغْتَدِي


عاصِ) الشَّرِيعَةِ والكِتابِ وَسُنَّةٍ***جانِي الثّمارِ بوَسْطِ صَحْرا فَدْفَدِ


عَيْبُ الرِّجالِ ولَسْتُ أَدْرِي مُنصِفًا***أَمِنَ الرِّجالِ أَمِ اسْتَشَبَّ كأَمْرَدِ


أَمْ شَبَّ عن طَوْقِ الرَّضاعِ فَخِلْتَهُ***ذا لِحْيَةٍ فَهَلِ اسْتَعَنْتَ بشاهِدِ!؟


فإذا به يُدْنِي الدَّواةَ مُبَيِّن***اًوَمُوَضِّحاً لَكِنْ لِشَرٍّ مُسْرَدِ


وهلِ الْتَقَيْتَ بِهِ لِتَعْرِفَ شأْنَهُ***في عِيِّهِ فكأَنَّهُ مِن أَعْمُدِ


غِرُّ الْمَقالِ سَفِيهَةٌ أَفْعَالُهُ***نَسْلُ التَّكَبُّرِ خالِفاً عن تالِدِ


ماذا دَهاه ولَيْسَ يُحْسِنُ جُمْلَةً***إلاّ بِسَلْبٍ مِن كَلامِ الْوالِدِ


ماذا بَلاه ولَيْسَ يُفْصِحُ قائِلاً***وَهْوَ الْمُشَبِّهُ ذي الْعَصا بِالْمِرْوَدِ


ماذا رَمَاهُ بِوَسْطِ بَحْرٍ مائِجٍ***يَهْوِي بِمَوْجٍ دُونَ مَوْجٍ عائِدِ


وَمَتَى بدا شيْطانُهُ يُوحِي لَهُ***وَحْيَ «الرُّدُودِ»وَجَنْبُهُ لَمْ يَرْقُدِ


واللهِ لَوْ رُمْتَ «الرُّدُودَ» وَجَدْتَها***سَبّاً وَشَتْماً وَارْتِجافَ الْحُسَّدِ

وَمَقالَةَ السُّوأَى وحِقْداً بالِغاً***والطَّعْنَ في دِينٍ بِجَهْدٍ مُجْهِدِ

وَتَساؤُلِي هل كانَ ذَلِكَ طالِباً***يوماً لِعِلْمٍ مِنْ إمامٍ (مُهْتَدِي


أَمّا الْجَوابُ فَظَاهِرٌ بَلْ بَيِّنٌ***في حالِ ذاكَ الْمُسْتَخِفِّ اللاّحِدِ


وأَراهُ مَعْ صَحْبٍ لَهُ في «رَدِّهِمْ»***مَثَلاً شَبِيهاً بالْمَقالِ السّائِدِ


كبَهِيمَةٍ عَمْياءَ قادَ زِمَامَها**** أَعْمَى على عِوَجِ الطَّرِيقِ الْحَائِدِ


فاهْنَأْ (عُوَيْصُ)- وَمَنْ تُدافِعُ عَنْهُمُ-***بأَبِي رُحَيْمٍ كـ(اللَّبُونِ) الشّارِدِ


وَاعْلَمْ بأَنَّ (الْبُزْلَ) أَشْياخٌ لَنَا***هُمْ شَوْكَةٌ في جَوْفِ حَلْقِ الْمُعْتَدِي


فـ (النَّصْرُ) مِنّا حامِلٌ قُرآنَنا***و(سَلِيمُنا) مِنْهُ الْهِلاَلُ إلى غَدِ


والثّالِثُ (الْمَشْهُور) فِينا مُحْتَذٍ***حَذْوَ الْبَقِيَّةِ في اتِّباعِ مُحَمَّدِ


و(عَلِيُّهُمْ) في ذا «الْكِتَابِ» كأَنَّهُ***نارٌ تَلَظَّى فَوْقَ رأْسِ عَمَرَّدِ


وَبَقِيَّةُ الأَشْياخِ (يُسْرٌ) (باسِمٌ)***وكذا (حُسَيْنٌ) نَحْوَخَيْرِ الْمَوْرِدِ


هَذِي اللُّيُوثُ لَنا فَهَاتُوا جَمْعَكُمْ***جَمْعَ التَّفَرُّقِ والضَّلاَلِ الْمُكْسَدِ


اللاّبِسِينَ ثِيابَ زُورٍ شائِنٍ***والْحَامِلِينَ سِمَاتِ زَيْفٍ مُغْمَدِ


والْجَامِعِينَ لِكُلِّ رأْسٍ تالِفٍ***ذي نْهَجِ سُوءٍ واخْتِلالِ عقائِدِ


لَكِنْ أُسودُ الْعِلْمِ أَشياخٌ لَنا***يُؤْتُونَكُمْ كَشْفاً بِسَهْمٍ مُوقَدِ


يُبْدِي عَوارَ مَقالِكُمْ «بُرهانُهُ»***والْحَقُّ يَبْدُو في شدِيدِ الْمَشْهَدِ


بالسُّنَّةِ الْغَرّاءِ يَعْلُو أَمْرُنا***وَلِوَاؤُنا في عِزَّةٍ مِنْ سُؤْدَدِ


هذا الْقَرِيضُ بَيانُ حَقٍّ فالِقٌ***هامَ الجَهُولِ بِسَيْفِهِ الْمُتَجَرِّدِ


والْحَمْدُ للهِ الْعَظِيمِ إلَهِنا***ثُمَّ الصَّلاةُ على النَّبِيِّ مُحَمّدِ

بقلم الشيخ علي حسن بن عبد الحميد الحلبي الأثري وأحد شعراء الدعوة السلفية نُقلت من موقع الشيخ علي حفظه الله

samedi 20 décembre 2008

اللهم وفق واهدي مصمم هذه البطاقة وغفر له وارحمه وعافه واعف عنه ..ا


اللهم انا نسألك الهداية والتوفيق والرشد والسداد.....................................اللهم آمين



اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام ولك الحمد على نعمة السنة وحبها والعمل بها ، اللهم وفقنا لما تحب وترضى

قل آمنت بالله ثم استقم

الحمد لله الرزّاق المعين ، وحده نعبد ،وبه وحده
نستعين ، الحمد لله الغفّار القهّار، الرحمن الرحيم مالك يوم الدين يوم لا ينفع مال ولا بنين الا من اتى الله بقلب سليم ، والصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين ، خيرالأنبياء والمرسلين والشهداء والصالحين ، خير التوابين والمصلين والصائمين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم البعث والنشور ويوم النعيم المقيم والعذاب الأليم . أما بعد ،
،أمتي طال الصمت وطال الكلام ، وقل الزاد وكثرالملام
أمِن كثرة أوتينا أم مِن قلة ، تربص بنا الأعداء حتى طغوا وصار طغيانهم لنا احسان ، وصارت الآلام تشتكي حتى صارت الشكوى تشتكي من شكوى الآلام .آآه وآآه لو اجتمعنا على حب الله وعملنا على اقامة شرع الله واستقمنا حتى تصير الاستقامة لنا علما وعلينا أعلام .لو آمنا وقلنا لا الاه الا الله وأن محمد رسول الله قولا بقلوبنا وجوارحنا وألستنا فذاك المرام ، فوالله وتالله وبالله لصر نا أسيادا و كنا لهم حصنا ومرصادا وكنا جنود التوحيد جنود الباري لذي الاكوان جملة وافرادا ..فكِِّروا يا أ حبائي في الله في معنى النصر الموعود لنا وفي معنى الاستقامة المطلوبون بها واني احبكم في الله حبا لا ينقطع سيرا على الاقدام و على الثريا مرورا بواد يقال له وادي الصومام لأصل الى مبتغاي في عاصمة تعرف بالزيانيين وهم بلا شك هم من خيرة القوم بلا كتمان .استقيموا عباد الله وتوبوووا اليه لعلّنا نفلح لعلّنا نشرب شربة لا نظمأ بعدها من حوض نبينا أفضل من في السموات والأرضين والأكوان وأفضل الخلق اجمعين ..صلى الله عليه وسلم وبارك دوما ودائما وفي كل وقت و حين فاللهم أحينا على نهجه وسنته وأمتنا على سنته وملته ..الحمد لله.. اخواني حسبكم عليّ فأنا العبد الضعيف لا تظنوني لا أخطأ وان اخطأت حسبكم عليا لا تلوموني وان فعلتم فبالرفق ولا تظلموني .فما كان مني صوابا فمن الله وما كان زللا و خطأ فمن نفسي ومن الشيطان وهو من الجان
.

فقط كن أنت لا غير


الحمد لله غافر الذنب قابل التوب ....الحمد لله على عظيم سلطانه وجلال اسمائه والصلاة والسلام على الرسول المعصوم كلما صلى عليه المصلون وكلما غفل عن ذلك الغافلون...أمابعدفقد أكتب ولا أدري ماأكتب وقد أدري وأنا لا أدري ماأدري وقد أقول ويخرج القول من حيث لا أقول وقد تمرالخواطر بفكري ولاترضى أن تكون فكرتي .تمرد هذاأحسبه ولكن ليس كل من عصى هوعاص وليس كل من امتثل هو مطيع.قد يصدق الانسان لحظة مع نفسه لكن هل يستمرعلى درب الصدق هل يكون هو جالد نفسه بغير سياط أو مرقعها بغير خياط.هل يتعرف على ذلك المخلوق الذي هو هو...لا ندري ونحن لا ندري لما لا ندري.نحن في عالم يختفي فيه الهواء ويصبح كل شيءدواء في دواء.انها التقوى انها الاستقامة انها التوبة يا عباد الله أين يصبح كل شيءهو بالوحيين الكتاب والسنة ويختفي كل هوا تميل له الأنفس المسكينة التي لا ترضى أن تكون عبدا لله وعبدا لشرع الله ...اخواني وللحديث بقية هذه تجربة والتجربة يكون فيها ما فيها .وقد يرى القارئ خلاف ماأرى من حيث لا أرى أنا .وهذا هو السر كل السر.والله المستعان سبحانه وتعالى علوا كبيرا..

جنة الدنيا والآخرة

شرع الله سبحانه الصلاة على عباده، وجعلها الركن الثاني في الاسلام بعد التوحيد، وهي عماد الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وما ذلك إلا لأنها علامة محبة العبد لربه وخضوعه له وتسليمه بأمره.ففيها دفع لشرور الدنيا والآخرة، وسبب لحفظ العبد، وفي المحافظة عليها زيادة للتقوى، ودافع لعمل الخيرات والبعد عن المنكرات، وفيها انشراح للصدور وجلاء للكدور .ورغم التغليظ والوعيد الشديدين في ترك الصلاة كقول النبي صلى الله عليه وسلم (بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة) ما زلنا نرى من يفرط فيها إما تكاسلا وإما جحودا، ولما لها من مكانة خاصة في الاسلام ندعوكم لتدارس وتعلم فقه الصلاة من شروط وأركان وغيرها، ثبتنا الله وإياكم على الحق ( نقلا عن موقع طريق الاسلام ) ا.