Qui êtes-vous ?

Ma photo
العبد الضعيف الفقير الى عفو ربه

samedi 20 décembre 2008

جنة الدنيا والآخرة

شرع الله سبحانه الصلاة على عباده، وجعلها الركن الثاني في الاسلام بعد التوحيد، وهي عماد الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وما ذلك إلا لأنها علامة محبة العبد لربه وخضوعه له وتسليمه بأمره.ففيها دفع لشرور الدنيا والآخرة، وسبب لحفظ العبد، وفي المحافظة عليها زيادة للتقوى، ودافع لعمل الخيرات والبعد عن المنكرات، وفيها انشراح للصدور وجلاء للكدور .ورغم التغليظ والوعيد الشديدين في ترك الصلاة كقول النبي صلى الله عليه وسلم (بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة) ما زلنا نرى من يفرط فيها إما تكاسلا وإما جحودا، ولما لها من مكانة خاصة في الاسلام ندعوكم لتدارس وتعلم فقه الصلاة من شروط وأركان وغيرها، ثبتنا الله وإياكم على الحق ( نقلا عن موقع طريق الاسلام ) ا.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire